دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
إسرائيل تأمر بوقف التدريس الثلاثاء في المناطق المتاخمة لقطاع غزةالاحتلال: الغارات استهدفت قادة من المستوى المتوسط في حماسحماس: قرار نتنياهو بعودة الحرب على غزة تضحية بالمحتجزينارتفاع حصيلة شهداء الغارات الإسرائيلية على غزة إلى أكثر من 232مكتب نتنياهو: استئناف الحرب على غزةغارات أميركية جديدة تستهدف صنعاءنائب الملك يشارك مرتبات قوات الملك عبدالله الثاني الخاصة الملكية مأدبة الإفطار - فيديوالخيرية الهاشمية: ارسال أكثر من 7 آلاف شاحنة مساعدات أردنية لغزة منذ بدء العدوان على القطاعالملك: منح الفلسطينيين كامل حقوقهم هو السبيل الوحيد لاستقرار المنطقةالأمن العام: الفيديو المتداول لحادث الدهس المفتعل قديم ويعود لأكثر من عامينآخر تطورات قضية اتحاد كرة اليد أمام المحكمة70 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصىنادي رياضي ينتهك حرمة رمضانأسامة حمدان : مستعدون لتنفيذ أي أمر يسهل تطبيق الاتفاقالأشغال»: تصميم موحد لجسور المشاةالصفدي: وقفنا بجانب أشقائنا السوريين في وقت المخاطر ونقف لجانبهم اليومنواب وشخصيات ورجال أعمال مطلوبون للدفع .. !!خلال إفطار لعدد من سيدات المحافظة: الملكة رانيا العبدالله .. مادبا نموذج للتنوع والأصالة والجمالمن يفتح ملف مديونية الفيصلي .. !!الكسبي لـ"رم": استمتع "بقلي البطاطا" وهذا المطلوب من السياسيين .. ! فيديو
التاريخ : 2025-01-27

العموش يكتب : حديث اليوم

الراي نيوز -  د.سامي علي العموش
ما أن فرغ الرئيس الأمريكي من حديثه تناقلت الأخبار كالنار في الهشيم مبدية ومحدثة ومحللة الخبر وأهل الخبر، لم يعطوا له وزنا لأن حديث السياسة في كثير من الأحيان كمن يلعب البلياردو يقذف بالكرة على كرة معينة ليكون المقصود هدف آخر وهنا تتشتت الرؤية ويصيبها عدم الوضوح كما هي الإشارة الضوئية عندما تتوقف؛ فالكل يصرخ والزامور منتشر ولا يٌعرف أولوية المرور وهنا تظهر أصوات عدة ما بين مستهجن أو مؤيد أو رافض ولكلٍ أسبابه... ولكن لم يدرك الكثير بأن الأردن دولة لها ما لها وعليها ما عليها وشعبها واعٍ ولديه من التجربة ما يكفي ولدينا قيادة واعية تفكر بطريقة تضع الأردن أولوية دائما وأبدا فاللذين يدّعون نظرية المؤامرة يقولون بأن ذلك تحصيل حاصل وما هي إلا مسألة وقت وهناك فريق آخر يراهن على تحسن الوضع الاقتصادي والمالي وانتعاش في الحياة الاقتصادية والآخر لا يعنيه الأمر كون لديه ما لديه من أمور. 
ولكن لم يدرك هؤلاء جميعا بأن الأردن دولة ذات سيادة وهي دولة محورية وتؤدي دورا عالميا وإقليميا وبحكم الجوار فنحن على صلة وثيقة بالقضية الفلسطينية ندعمها ونعززها بكل ما أوتينا من قوة وصلابة جأش ومن لا يعرف الأردنييون وتاريخهم يجهل كيف يفكرون وأنهم بقدر إنتماءهم وحبهم للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني إلا أنهم لا يرون بديلا عن أردنهم وقيادتهم، وكثيرا في عالم السياسة الأحاديث وتأتي من هنا وهناك لتمرير فكرة معينة إلا أن الأردن صحيح هو بلد (المهاجرين والأنصار) لكن لن يكون بديلا وحلا لغزة وأهل غزة، نعم نحبهم ونساعد مرضاهم وجرحاهم ونقف إلى جانبهم بكل ما أوتينا من قوة ولكننا لسنا حلا ولسنا مضغة سهلة كيفما يريدون.
نعم صحيح أؤكد وقوف الشعب الأردني بكل أطيافه إلى جانب الشعب الفلسطيني في محنته وظروفه الصعبة والاستثنائية لكنه لن يكون بديلا ولا حلا لذلك، فإمكانية المعالجة والمواساة واردة وهذا يحدث في تاريخ الأردن والقيم الأردنية وكان للأردن مواقف تجاه كثير من الدول العربية في ظروفها وإن كان فهو موقف يشرف ويتقدم في كل الظروف والأحوال كوننا أخوة في الدم والعقيدة ووحدة المصير وما يؤكد حديثي هو الشريان النابض من قبل الأردن باتجاه غزة.. غزة هاشم فالأردن يقدم المساعدات ويفتتح المستشفيات وكثير من الخدمات الصحية ومحاولة توفير المواد الأساسية بقدر الإمكان، إذن الأردن يفتح يديه كما يفتح صدره للغزيين في حال المعالجة للظروف الإنسانية التي يعيشها المواطن الغزي كوحدة الدين والمصير تتقدم في كل الظروف والأحوال وما يتم تداوله من حديث إنما هو ثرثرة في كثير من الأحيان تخدم أجندة معادية تستهدف الأردن واستقراره ولنكون واعيين ومتفهمين لمثل هذه الظروف حتى نحافظ على بلدنا واستقرارنا.

 

عدد المشاهدات : ( 8336 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .